احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

عِش سعيداً، مع أخلاق نبينا ღღ


يُقال أن اليوم هو الفلانتين، حيث الدنيا تڪون وردي إعذروني بل حمراء لدى جميع العشاق..

حيث الأزهار والهدايا في هذا اليوم بالذات، ولڪن السؤال هل تفعلوا هذا ببقية الأيام أم تفتحوا موسوعة للشِجار والأشجان ..؟!!

•••

بصراحة دفعتني أحاديث من حولي، وبوستات الأخرين على الفيس لمعرفة أصل هذا العيد ..!

وبصراحة أڪثر إنبهرت حينما علمت أن : "يوم الحب أو عيد الحب أو عيد العشاق أو "يوم القديس فالنتين" مناسبة يحتفل بها ڪثير من الناس في بعض أنحاء العالم في الرابع عشر من شهر فبراير من ڪل عام. وفي الاخص في البلدان الناطقة باللغة الإنجليزية وأصبح هذا اليوم تحتفل به بعض دول العالم ولو بصورة رمزية وغير رسمية، يعتبر هذا هو اليوم التقليدي الذي يعبر فيه المحبون عن حبهم لبعضهم البعض عن طريق إرسال بطاقات عيد الحب أو إهداء الزهور أو الحلوى لأحبائهم.

وتحمل العطلة اسم اثنين من (الشهداء) المتعددين للمسيحية في بداية ظهورها، والذين ڪانا يحملان اسم فالنتين. بعد ذلك، أصبح هذا اليوم مرتبطًا بمفهوم الحب الرومانسي"

•••

إذاً فهذا العيد ليس له علاقة بالمسلمين أو بأعيادهم ..

فلماذا نحتفل به نحن المسلمين ..؟!!
ولماذا لا نُقلد الغرب إلا في الحاجات الخايبة فقط ..؟؟!!

أجل خايبة، فلو نظرنا لسيرة حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام سنجده أڪثر
 الأزواج حُباً لزوجاته رضي الله عنهن، وأحسنهم في التعامل معهن .. 

وأنظروا لقول السيدة عائشة رضي الله عنها:" إن من نعم الله علي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي في بيتي وفي يومي وبين سحري ونحري، وأن الله جمع بين ريقي وريقہ عند موته، دخل عبد الرحمن -ابن أبي بڪر- وبيده السواك، وأنا مسندة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرأيتہ ينظر إليه وعرفت أنه يحب السواك، فقلت: آخذه لك، فأشار برأسہ أن نعم فتناولتہ فاشتد عليہ، وقلت: ألينہ لك؟ فأشار برأسه أن نعم، فلينتہ وما أن فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم من السواك حتى رفع يده أو إصبعہ وشخص بصره نحو السقف وتحركت شفتاه فأصغت إليه عائشة وهو يقولمع الذين أنعمت علي من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، اللہم اغفر لي وارحمني وألحقني بالرفيق الأعلى، اللہم الرفيق الأعلىكرر الكلمة الأخيرة ثلاثاً، ومالت يده ولحق بالرفيق الأعلى" ... 

•••

 فليہ نقلد الغرب في حاجه خايبة زي ديہ، نحتفل بيوم واحد وبقية الأيام هم ونڪد ..!!

 ونترك الإقتداء بقدوتنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام بحياتنا ..  ؟!!

تفڪرروا بعقولكم ♂♞ 


14 ـ 2 ـ 5015

اضافة تعليق


مسجل في دفتري
نص التعليق
زائر
نص التعليق